من طرف ما زالت الفنانة امل حجازي ممنوعة من الكلام، وطبعاً الغناء إلتزاماً بقرار الطبيب المعالج لأحد اوتارها الصوتية الذي عثر فيه على نقطة دم مجمدة أعاقت إمكانية تحدثها أو غنائها، وطلب لها اسابيع عدة راحة مع وضعها تحت المراقبة المباشرة والدائمة لرصد نسبة التحسن التي تطرأ عليها تباعاً.
حفلات كثيرة اجلتها امل لتقدير مدى القدرة على العودة الى الصوت العادي، وان كانت هي متفائلة بهذه العودة قريباً.
والجدير ذكره ان حفلات عدة فاتتها، لكن من المؤمل اذا ما تجاوزت هذا العارض قريباً ان تعوض بموسم صيفي جيد حيث اللائحة تطول ما بين المدن العربية وبعض العواصم الابعد.
«شو حلو الصمت... كنت مفتكري انو الحكي الكتير افضل، يا عين شو مرتاحة بلا حكي، بس زعلانة بلا غناء». هذا ما قالته امل في واحدة من رسائلها الالكترونية
